تبدأ القصة بانقلاب فاشل على الملك الحسن الثاني في قصره الصيفي بالصخيرات غرر القادة بجنودهم وأخبروهم أنهم يحبطون انقلابا على الملك بينما كان ما يحصل هو العكس.. وعندما تفشل المحاولة يتم إعدام قادة الانقلاب -وهى النهاية الأرحم- بينما يُترك الجنود ليتعفنوا فى حفرة الجحيم تلك المُسماه "تزمامارت".
#المؤلف: أحمد المرزوقي.
# أدب السجون.
#تازمامارت.