الإمبراطورية البيزنطية وحضارتها

يعتبر الكتاب كمدخل للإمبراطورية البيزنطية وحضارتها، تحدث المؤلف عن القسطنطينية وكيف أنها كانت العاصمة بدلا من روما ثم انقسام الأمبراطورية البيزنطية إلى غربية في أوربا وشرقية في القسطنطينية، وكيف أن المؤرخين الأوربيين نزعوا منها لقب الرومانية واستعملوا بدلا من ذلك إمبراطورية اليونان أو إمبراطورية القسطنطينية وذلك عقب تنصيب البابا لشارلمان إمبراطورا رومانيا عام (800) كما يتحدث الكتاب عن التجارة والصناعة والفن ... وعلاقة بيزنطة بجيرانها من المسلمين والروس والخرز والبلغار وغيرهم. 

اشتراك البريد الإلكتروني

عن عشق الكتاب أتحدث

كلما تعددت أسباب الحب للشئ الواحد قوي الحب ونما، وحب قراءة الكتب هو من ذلك النوع الذي تمتزج المتعة بالفائدة وتختلط اللذة مع التعلم في مزيج غريب ممتع للروح والجسد معًا .. وإن اشتكى الجسد قليلا من طول جلوس أو اتكاء فهيهات هيهات من مجيب فكما قال شوقي "جرح الأحبة غير ذي ألم" !
لا يفشي لك سرًا لا يمل مجالستك ولا يسأم تكرارك يؤنس وحشتك يشاركك فرحتك يخفف كربك إذا عصفت بك صروف الدهر، يواسيك إذا ضاقت عليك دنيا الناس فتجد معه الدنيا رحبة واسعة لا تغيره مرور الأيام أو تعاقب الأزمان ..
صديقك الوفي إذا أقبلت عليه بعد طول إعراض وجدته باشًا سخيًا كما كنتما على العهد الأول ..

أتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *