وحش البحيرة

د. أحمد خالد توفيق


هناك قول قديم يقول إن كل كهف تحت بحيرات اسكتلندا يحوي وحشاً خرافياً مرعبا ...... هناك من سمعوا صوته يزأر فى الظلام, و هناك من شاهدوه يتحرك على صفحة البحيرة ..قليلون سجلوا صوته .. وقليلون جدا تمكنوا من تصويره  لكن واحدا .. واحدا فقط استطاع أن يصل إلى ما هو أكثر ...  هذا ما سيستعرضه دكتور رفعت اسماعيل في أحداث تلك الرواية المرعبة على شواطئ بحيره (لوخ نس) فى إسكتلاند في صيف 1964

اشتراك البريد الإلكتروني

عن عشق الكتاب أتحدث

كلما تعددت أسباب الحب للشئ الواحد قوي الحب ونما، وحب قراءة الكتب هو من ذلك النوع الذي تمتزج المتعة بالفائدة وتختلط اللذة مع التعلم في مزيج غريب ممتع للروح والجسد معًا .. وإن اشتكى الجسد قليلا من طول جلوس أو اتكاء فهيهات هيهات من مجيب فكما قال شوقي "جرح الأحبة غير ذي ألم" !
لا يفشي لك سرًا لا يمل مجالستك ولا يسأم تكرارك يؤنس وحشتك يشاركك فرحتك يخفف كربك إذا عصفت بك صروف الدهر، يواسيك إذا ضاقت عليك دنيا الناس فتجد معه الدنيا رحبة واسعة لا تغيره مرور الأيام أو تعاقب الأزمان ..
صديقك الوفي إذا أقبلت عليه بعد طول إعراض وجدته باشًا سخيًا كما كنتما على العهد الأول ..

أتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *