نفس البداية والنهاية.. لا يختلف فيها صبى عن رجل، ولا امرأة عن فتاة مهما اختلفت وتباينت الأحداث. حيث يعلن نجيب محفوظ أن الحياة كما تبدأ بصرخة وليد تنتهى بشهقة الموت.. فهذه القصص جمعت من الأهل والأقارب و الآباء والأبناء ما يترجم هذه الفكرة ويجسدها أمام قارئ الراوية.. و في بساطة الفكرة وتكرار أحداثها مع شخصها.. كان عمق الفلسفة وإصرارها.
وقد كتب نجيب محفوظ الرواية بشكل مختلف عن الروايات المعتادة حيث كتبها على شكل كتاب لشجرة العائلة مرتبة أبجديًا بأسماء الشخصيات.
وقد كتب نجيب محفوظ الرواية بشكل مختلف عن الروايات المعتادة حيث كتبها على شكل كتاب لشجرة العائلة مرتبة أبجديًا بأسماء الشخصيات.