القلب أبداً يدق؛ يدق لكي يعيش ونعيش معه؛ يعني المؤلف تلك الدقات التي تهجم على القلوب بلا استئذان، لا يعنيها كثيراً تفاصيل الزمان والمكان؛ فقلوبنا دائماً في حاجة لذلك الخفقان؛ خفقان الحب ونشوته في قلوب المحبِّين، فقلب المحب لا يزال شاباً ما أحب. هكذا كان الحال مع السيدة لطيفة الزهيري بطلة هذه الرواية في عقدها الخامس، وكذلك قلوبنا إذا ألفت من يملك مِفتاحها ويستطيع أن يطرق بابها.
القلب أبدًا يدق
عن مجمع الكتب
مجمع الكتب موقع عربي لنشر الكتب المصورة في جميع المجالات المختلفة .. يحتوي على موسوعة ضخمة بين أيديكم
06.القصص الروايات
Marcadores:
06.القصص الروايات